بينما يبحث العالم عن السيدة الحائزة على جائزة نوبل كانت هي تستمتع بتناول كوب من شاي البابونج في منزلها القائم في مدينة سيول.
احتفلت هان كانج بحصولها على جائزة نوبل في الأدب، وضجت مواقع الإعلام بالحديث عنها، وصرحت وكيلتها الأدبية أنها تلقت الكثير من المكالمات وطلبات لمقابلات صحفية لكنها لم تتمكن من الرد عليها.
لكن كانج هي سيدة هادئة للغاية واعتذرت عن عقد أي مؤتمرات صحفية معلنة فقط إجراء مقابلتين مع وسائل الإعلام السويدية التي لها علاقة بمؤسسة نوبل فقط، فهي لديها خطة أعمال تريد إنجازها قبل الستين ومن بينها الانتهاء من ثلاث كتب جديدة.