يتواجد في موقع الموجز العربي دعم للشركات الإعلانية التي تُمثل طرفًا ثالثًا يقوم بعرض الإعلانات على الواجهة، بالتالي عندما تزور موقع الموجز العربي ستجد أن شركات الإعلانات لها حق باستخدام جزء من معلومات زيارتك للموقع، لكن يتم استثناء بعض النقاط منها كالاسم، والعنوان، والبريد الإلكتروني، ورقم الهاتف، الهدف منها هو عرض إعلانات مميزة شاملة للسلع والخدمات التي تعطيها أهمية، يتم ذلك عبر ملفات تعريف الارتباط DART ولكي تمنعها وأنت زائر ادخل على الرابط.
لكي تتعرف على الخيارات التي تمنع استخدام المعلومات التي سبق وأن ذكرناها لشركات الإعلان والدعاية، والتي توافرت أمام المستخدمين، ولكي تكون ملمًّا لكافة ما يشمل سياسة الخصوصية اقرأ الآتي بعناية:
خصوصية الزائرين على موقع الموجز العربي تعتبر من الأمور الهامة كثيرًا بالنسبة إلى إدارتنا، بالإضافة إلى أن سياسة الخصوصية التي نشرحها لك فيما يلي تُمثّل خطوطًا عريضة لأنواع بيانات شخصية نجمعها، فضلًا عن توضيح كيفية استخدام موقع الموجز العربي والجهات المُعلنة في هذا الإطار.
- يتم عرض الإعلانات الخاصة بـ Google باعتبارها من الموارد المالية الخارجية؛ حيث يستخدم Google أمرًا يتعلق بالدعايات والإعلانات يتمثل في ملفات تعريف الارتباط.
- يتم عرض الإعلان من قبل Google للزائرين حسب الاهتمامات من خلال ملفات تعريف الارتباط، واعتمد بهذا الشأن على التصفحات والزيارات التي يقوم بها الزائرون.
- يسمح لضيوف موقع الموجز العربي للأخبار والخدمات بتجربة عملية تعطيل استخدام ملفات تعريف الارتباط، وذلك بسهولة من خلال التوجه إلى شبكة المحتوى وسياسة الخصوصية لإعلانات جوجل.
ملفات الدخول:
تستخدم ملفات الدخول في موقع الموجز العربي بنظامها الذي يشمل بروتوكول الإنترنت؛ العناوين، ومزود خدمة إنترنت، وعدد نقرات تحلل الاتجاهات، ونوع المتصفح لمن يقدمون الخدمات، والتاريخ والوقت، بالتالي فإن الموقع يشابه خوادم المواقع الأخرى، ويتوجب التنويه إلى أن الهدف من هذا الإجراء ليس التجسس على البيانات الشخصية للزوار بل تعتبر إجراء تحليلي تبعًا لأغراض تحسين الجودة الخاصة بالإعلانات والتي عُرضت من قبل متصفح Google.
كما أن جميع المعلومات التي يتم حفظها على موقع الموجز العربي تمتاز بسرّيتها التامة، مع إبقائها لتحقق مساهمةً في تحسينات وتطويرات الموقع، ويرجع ذلك على الزوار بالخدمات الأمثل، بالتالي فإن موقع الموجز العربي لا يمتلك الإمكانية للوصول إلى هذه الملفات وفرض سيطرة عليها، حتى إذا تم تفعيلها من خلال جهاز الكوكيز وسمح بأخذها، مع أهمية الانتباه إلى عدم حملنا مسؤولية الاستخدام غير الشرعي لها بأي شكل.
الكوكيز وإعدادات الشبكة:
تستخدم تقنية الكوكيز من قبل Google وهدفها يدور حول تخزين معلومات تلائم كل ما يهتم به كل زائر، وأيضًا السجلات الخاصة بالمستخدمين والزائرين والتي تُسجّل عليها المعلومات بصورة محددة ومرتبطة مع الصفحات التي وصلوا إليها، وهكذا يصبح لدينا علم بمدى اهتمام المستفيدين بموقع الموجز العربي؛ يساهم ذلك في التحسين من مزايا الموقع بصورة كبيرة وسهولة تقديم كافة الأمور النافعة للزائرين مع مراعاة توفير مضامين المجالات التي يبحثون عنها ويهتمون بها.
بالإضافة إلى أن مجموعة من الشركات التي تم الإعلان عنها على موقع الموجز العربي قد امتلكت الإمكانية لمشاهدة إعدادات الشبكة والكوكيز الخاصة بالموقع والزوار، ومنها مثلًا شركة Google وبرنامجها الإعلاني هو Google AdSense، وهي الشركة الوحيدة التي تُعلِن على موقع الموجز العربي.
بلا شك إن مثل شركات الإعلان المندرجة كطرف ثالث في سياسة الخصوصية وتقوم بنشر دعاياتها على الموقع، تسعى في متابعة المعلومات الإحصائية والبيانات عبر بروتوكولات الإنترنت، وهو ما يُحسّن من الجودة الدعائية، إلى جانب توضيح مستوى الفعالية التي وصلت إليها عن طريق قياسها، وبالاستناد إلى الاتفاقيات التي تمت مع موقع الموجز العربي، فإن تلك الشركات لها حق استعمال الوسائل التقنية؛ منها الكوكيز، وجافا سكربت (الأكواد البرمجية الخاصّة)، وإعدادات الشبكات، ويتم ذلك بهدف ما تم ذكره مسبقًا في الأعلى، وتتلخص الأهداف في التطوير من المحتوى الإعلاني التابع لهذه الشركات، مع قياسها مدى فاعليتها التي أحرزتها، بغض النظر عن الأهداف التي قد تضر بالزائرين على موقع الموجز العربي.
بالتأكيد يسهل عليك الوصول إلى مجموعة من المعلومات التي ترتبط بالأنشطة التابعة لشركات الإعلانات؛ يتم ذلك من خلال مراجعة سياسة الخصوصية المعروضة من قبل الطرف الثالث بالوثيقة في الشركات المعلنة “Google AdSense” أو خوادم الشركات الدعائية، إلى تراجع سياسة الخصوصية لأولى البرامج الإعلانية في أخبارك الآن على Google AdSense، حينئذ يمكنك الدخول على الرابط.
نمتلك التزامًا في إطار الاتفاقية التي ذُكرت بتوضيح طريقة التعطيل لخاصية الكوكيز، فمن الممكن تنفيذ ذلك عن طريق خيارات المتصفح المستخدم والخاص بك، أو من خلال المتابعة لـ سياسة خصوصية إعلانات جوجل وشبكة المحتوى.
