صرح وزير الداخلية السوري محمد عبد الرحمن، إلى أنه من المقرر ملاحقة كل من يحمل السلاح داخل الأراضي السورية ويرفض أن يقوم بتسليمه بصورة ودية، وأن ما حدث أمس على الساحل السوري يزيد من إصرار وعزم الجهات على استئصال فلول الأسد.
وتابع بأنه سوف يتم محاسبة كل من يسعى لتهديد أمن سوريا وأن الحفاظ على أمن واستقرار البلاد هو أمر لا يقل المساومة عليه، وأنه سوف يتم ملاحقة عناصر بشار والتي نصبت كمين لقوات تابعة للداخلية في طرطوس.