صرح مدير الكلية البحرية الأسبق، اللواء “محفوظ مرزوق” أن ردع ٢٠٢٤ لم يكن مجهز له، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي “أحمد موسى”.
وأستكمل أن التدريبات بين القوات الجوية والبحرية وكانت حاملة الطائرات “جمال عبد الناصر” هي مركز القيادة الرئيسية للمناورة.
ووضح أن القوات البحرية ملزمة بتأمين ٤٠٠ ألف كم² في البحر المتوسط، وأكد على أن التنظيم على أعلى مستوى بين القوات الجوية والبحرية وذلك لتنفيذ العملية بكفاءة عالية، وتلك الكفاءة أوضحت الاحترافية القتالية للقوات المسلحة المصرية.
وأوضح الدور الكبير لحاملة المروحيات “ميسترال” حيث إنها قامت بحمل الطائرات المحملة بالصواريخ، وذلك خلال المناورة التي قامت بها القوات البحرية والجوية.
وأكد أن السبب من وراء هذه المناورة هو رسالة غامضة لأي عداء متوقع، للتأكيد على قوة القوات المسلحة المصرية والقوات البحرية والجوية.