تضاربت العديد من الأقاويل وانتشرت العديد من التقارير الصحفية التي تفيد بطلب السيدة أسماء الأسد الطلاق من زوجها بشار الأسد ورغبتها في مغادرة موسكو والعودة إلى بريطانيا.
لكن المتحدث باسم الكرملين بيسكوف نفي كل ما يتم تناقله من خلال بعض وسائل الإعلام العربية والتركية، مؤكدًا أن أسماء الأسد لم تطلب الرحيل عن روسيا أو ترغب في الطلاب وأن العائلة تعيش بصورة مستقرة داخل الأراضي الروسية، وقد نفى أيضًا قيام موسكو بإصدار تقييد على تحركات الأسد أو تجميد أصوله أو أي من هذه الأمور المتداولة.