فوجئت الإعلامية بسمة وهبة باختفاء خاتمين من الألماس ومبلغ 500 دولار من خزانتها الخاصة، لتكتشف لاحقًا أن الخادمة الفلبينية التي تعمل في منزلها هي المشتبه بها.
بدأ كل شيء عندما لاحظت وهبة اختفاء الخاتمين الثمينين أثناء وجودها في الفيلا، ما جعلها تشك في الأشخاص المحيطين بها.
اتخذت وهبة إجراءً احترازيًا بمراجعة كاميرات المراقبة في المنزل، لكنها لم تتمكن من العثور على دليل قاطع يثبت وقوع السرقة.
ومع استمرار اختفاء المال والمجوهرات، قررت وهبة إبلاغ الأجهزة الأمنية، التي سارعت بالتوجه إلى الموقع وأجرت تحقيقات موسعة مع أفراد المنزل.
خلال التحقيق، تركز الشك على الخادمة الفلبينية التي تعمل في المنزل منذ فترة قصيرة، وتوجهت وهبة إلى غرفتها الخاصة، لتجد المسروقات هناك.
وعلى الرغم من اكتشاف الأدلة، أنكرت الخادمة التهم المنسوبة إليها أثناء استجوابها من قبل الأمن.
تمكنت وهبة من استعادة خاتمي الألماس، في حين بدأت النيابة العامة إجراءات التحقيق مع الخادمة، التي تم توجيه تهم السرقة إليها.
