صرح الرئيس الفرنسي ماكرون، بأن العسكريون الفرنسيون هم من قاموا بقتل زعيم جبهة التحرير الوطني وحكيم الثروة بن مهيدي”
وجاء ذلك في البيان الصادر من قبل قصر الإليزيه بشأن اعتراف إيمانويل ماكرون، بأن البطل الوطني للجزائر وقائد جبهة التحرير الذين قاموا بإطلاق ثورة ضد فرنسا كانوا تحت قيادة الجنرال بول أوساريس.
بهذه الاعترافات تنتهي الرواية الفرنسية التي كانت تزعم بأن ميهيد انتحر في زنزانته بالرغم من أن أوساريس والذي لقب بالسفاح اعترف بقتله في مذاكراته التي نشرها عام 2000