شهدت العلاقات العربية السورية تقدم كبير، بعد تسلم الإدارة السورية الجديدة الأعمال تحت قيادة أحمد الشرع، وشهدت نشاط دبلوماسي كبير وتم استقبال وفود من العديد من الدول.
بدأت الزيارات العربية بلقاء جمع بين الشرع وبين وزير الخارجية في دولة قطر محمد بن عبد العزيز الخليفي، بالإضافة إلى اللقاء ما بين مسؤولين من السعودية وبين أحمد الشرع لتعزيز التعاون بين البلدين قبل رد الزيارة من قبل وزير الخارجية أسعد الشيباني.
بالإضافة إلى وصول وفد من الحكومة الليبية إلى دمشق لأول مرة منذ سنوات طويلة، للبحث عن فرص تعاون من أجل الاستثمار وتنمية البنية التحتية لللبلدين.
فضلاَ عن عقد العديد من المباحثات ما بين سوريا ولبنان والاجتماع مع القيادة الجديدة، وزيارة وفد من دولة العراق ووفد أخر من الأردن.
ليس هذا فقط بل هناك العديد من التحركات الدولية من الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا.