روى معتقل سوري تفاصيل ما كان يحدث داخل سجن صيدنايا وذلك خلال زيارة الفنان مكسيم خليل إلى السجن، وقال في الفيديو المتداول أن هناك الكثير من المشاهد التي تدمي القلوب ما بين غرف الملح للمكبس الإجرامي، وهم ليسوا بشر بل عائلة مجرمة.
وتابع أننا انتظرنا 54 سنة من أجل تلك اللحظة، فقد قاموا بتعذيب الأطفال واغتصاب السيدات وأن هناك فتاة عمرها 16 عام تخرج ومعها ثلاث أطفال لا تعرف من هو والدهم، هم بمثابة خنازير وأريد رؤيته معلق على الجامع الأموي، وأنه يبحث عن قريب له كان معتقل داخل السجن ولا يعرف عنه شيء.